قوم موسى
ثم بعد ذلك أحقاب أو آماد لا يعلمها إلا الله، ثم تأتي قصة تجبر فرعون وطغيانه, وماذا عمل فرعون، وكيف أن الله تبارك وتعالى أعطاه وأمده وكانت فتنة له, حتى بعث الله تبارك وتعالى موسى عليه السلام، ونحن لا نسلم لما في التوراة أنه قطعي يعني: أن بينهما أربعة قرون وشيء؛ لكن يمكن أن يكون أكثر وأطول منه قليلاً.